تقوم هذه المواصفة القياسية بتعريف لغة وصف اختبار بأنه: أ‌) تسهل نقل كميات ضخمة من البيانات المتجه الإختبار الرقمي من البيئة الهندسية بمساعدة الحاسوب إلى بيئة أجهزة الإختبار الآلية (ATE)؛ ب‌) تحدد النموذج، والشكل، والمعلومات الزمنية الكافية لتعريف تطبيق موجهات الاختبار الرقمي إلى جهاز تحت الإختبار؛ ت‌) تزيد حجم البيانات الموجهة الإختبار التي تنشأ عن إختبارات هيكلية مثل الماسح أو توليد نماذج الاختبار الآلية (ATPG)، وأساليب الاختبار التكاملي مثل الإختبار الذاتي المدمج للأجهزة، ومواصفات الاختبار الوظيفي لتصميمات الدوائر الكهربائية المتكاملة ومكوناتها، في شكل مثلي للتبيطق في بيئة أجهزة الإختبار الآلية . وعند تحديد نطاق أي مواصفة قياسية، تعرف بعض الموضوعات بأنها لا تتصل بالمشروع الأصلي. فيما يلي قائمة بعض الموضوع التي سقطت من نطاق المشروع الأصلي: - المستويات: من أحد الجوانب الهامة لأي برنامج اختبار رقمي لما له من هو القدرة على وضع (مستويات) قياسات التيار والفولت للإشارات تحت الإختبار. لم يعرف بشكل واضح كيفية تناول المستوى في مواصفة التيار، حيث أن هذه المعلومة مركبة (لعدم تناولها موضوع النقل) ووضعت بإيجاز ومستقلة عن بيانات الاختبار الرقمي، مما يتطلب مختلف آليات التدعيم خارج النطاق الحالي لهذه المواصفة. قد تؤثر القيم النهائية على المستويات. - البيانات التشخيصية/تتبع العطل: يتمثل هدف المواصفة في تقديم بيانات على النحو الأمثل لحاجتها إلى النقل إلى بيئة أجهزة الإختبار الآلية. وبينما قد تندرج في هذه الفئة (وهي عادة كبيرة إلى حد ما) البيانات التشخيصية، وبينات تحديد التشخيص، وبيانات توافق العناصر الماكرو/التصميمية ، تركز هذه المواصفة كذلك على الدائزة الكهربائية المتكاملة واختبار مكوناتها، وتجرى معظم تحليل التنقيح/الإخفاق على نحو منفصل من بيئة أجهزة الإختبار الآلية لهذه الإنشاءات. لاحظ أن ناتج بيانات الإخفاق (لتحليل خارج بيئة أجهزة الإختبار الآلية) لا تشكل كذلك جزءاً من المواصفة بتعريفه الحالي. - لا تعرف آليات تسجيل البيانات، والتنسيق بينها وإدارتها كجزء من المواصفة الحالية. - لا تعرف الاختبارات القياسية كجزء من هذه المواصفة، بإستثناء قياسات العلامات النمطية الاختيارية التي تحدد المواقع المحتملة لإجراء اختبارات قياسية، اختبارات التيار الساكن بالمصدر الكهربئي (IDDQ) أو اختبارات زمنية للتيار المتغير. - تدفق البرنامج: لا يعرف تسلسل وترتيب الإختبارات كجزء من المواصفة الحالية فيما عدا إذا لزم الأمر لتعريف مجموعات النماذج الرقمية والهدف منها العمل كوحدة واحدة. - تركيبات التوزيع ليس جزءاً من المواصفة الحالية. - اختبار التناظري أو مختلط الإشارة: بينما هذا مجال اهتمام الكثير من المشتركين، فإن هذه النقطة من نقل بيانات الإختبار التناظري لا تساهم في نفس موضوع النقل المتناولة ببيانات رقمية . - لا تعرف محتويات النموذج الخوارزمي (مثل سلسلة أشيع استخدامها لعمل اختبارات الذاكرة) كجزء من المواصفة. - لا يشكلا محتويات اختبار متوازي /اختبار متعدد المواقع جزءاً من البيئة الحالية - لا يشكلا الإختيارات/إدارة إدخال مستخدم أو مستخدم حالي جزءاً من المواصفة الحالية - لا تعرف أدوات التشخيص كمخطط شيمو كجزء من المواصفة الحالية